قسم علوم وتقنية الأغذية
كلمة رئيس القسم

مرحبا بكم في قسم علوم وتقنية الأغذية. أنشئ قسم علوم وتقنية الأغذية ومقره مدينة بنغازي ، كأحد الأقسام الأكاديمية التابعة لكلية الزراعة بجامعة بنغازي عام 2017م، بتوفيق الله عز وجل ثم بدعم مستمر من إدارة كلية الزراعة وإدارة الجامعة والتي تسعى لتبني برامج أكاديمية مرتبطة إرتباطا وثيقا بسوق العمل والحاجة إلى كوادر مؤهلة في مجال الغذاء وعلومه. يهتم القسم بدراسة علوم الأغذية والتقنيات الحديثة المستخدمة في تصنيع الغذاء وحفظه والنواحي الصحية للغذاء، ويمنح شهادة البكالوريوس في علوم وتقنية الأغذية. يهدف القسم لإعداد خريجين سواء في مجال تصنيع وحفظ الأغذية وتغذية الإنسان وسلامة وجودة الأغذية، والغاية هي رفد المجتمع بالكوادر العلمية المؤهلة للخدمة في الجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة ذات العلاقة بتحليل ومراقبة جودة وسلامة الأغذية أو في المصانع الغذائية وكذلك تقديم الإستشارات والمشورات العلمية للمصانع الغذائية المختلفة وإقامة المؤتمرات والندوات العلمية والدورات التدريبية ونشر الوعي الصحي والتغذوي على أسس علمية صحيحة وحديثة لتحسين الممارسات الغذائية الخاطئة والحد منها.

وفي الختام أسأل المولى أن يوفقنا لما فيه رفعة وتقدم بلادنا.

أ.عبدالمجيد الصوينعي

رئيس قسم علوم وتقنية الأغذية

نبذة عن القسم و البرنامج العلمي

 يهتم قسم علوم وتقنية الأغذية بالتالي:

  1. إعداد وتأهيل الكوادر المتخصصة علميا وفنيا في مجال تصنيع وحفظ وتداول الأغذية والقادرين على تحمل مسئولياتهم في إدارة منشآت الأغذية ، كما يسهم القسم مساهمة إيجابية في كل ما يسند إليه من أعمال في مجال تخصصه مشاركا في الأعمال الإنشائية بقطاع التصنيع الغذائي وإيجاد الحلول المناسبة للمشكلات والعقبات التي قد تعترض حركة الإنتاج الغذائي.
  2. إجراء البحوث والدراسات العلمية التي تسهم في تطوير الصناعات الغذائية التقليدية وتوطين التقنيات الحديثة الخاصة بالأغذية.
  3. تقديم الإستشارات والدراسات وإعداد التقارير العلمية حول صحة وسلامة المنتجات الغذائية لكل من القطاعين العام والخاص.
  4. إجراء البحوث والدراسات العلمية لتأكيد سلامة الغذاء والإهتمام بإستخدام بدائل طبيعية للمواد المضافة للأغذية.
  5. إعداد وتنفيذ دورات تدريبية للعاملين في مجال التصنيع الغذائي ومراقبة الأغذية.
  6. المشاركة في الندوات والمؤتمرات العلمية المحلية والدولية والمساهمة في المواسم الثقافية.
Share This